TranslateTribune TranslateTribune

توفي إبراهيم رئيسي، الرئيس الإيراني والمرشح المحتمل لخلافة القائد الأعلى للبلاد، في حادث تحطم طائرة هليكوبتر يوم الأحد. كان رئيسي رجل دين شيعي محافظ لعب دورًا في بعض أكثر الحملات قمعًا على معارضي الجمهورية الإسلامية. وقد شكلت انتفاضة عام 2022 التي قادتها النساء والفتيات للمطالبة بإنهاء حكم الجمهورية الإسلامية وقمع الحكومة الوحشي لهذه الحركة، بالإضافة إلى الحرب الحالية في الشرق الأوسط مع إسرائيل، محورَي رئاسة رئيسي.

لقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتفه في حادث تحطم طائرة هليكوبتر كانت تقله أثناء عودته من زيارة إلى أذربيجان. وقد أكدت السلطات الإيرانية وفاة رئيسي وكذلك وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان الذي كان على متن الطائرة نفسها. وقد أشارت التقارير إلى أن الحادث وقع بسبب الظروف الجوية السيئة. وتعد هذه خسارة كبيرة للنظام الإيراني وستؤثر بشكل كبير على الوضع السياسي في إيران.

لقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وجميع الركاب الآخرين على متن المروحية التي تحطمت مؤخرًا في أذربيجان مصرعهم. وأكد مسؤول إيراني رفيع المستوى وفاة الرئيسي وعدد من الوزراء والمسؤولين الآخرين. وأشارت التقارير إلى أن المروحية كانت تقل الرئيس رئيسي وكبار المسؤولين الإيرانيين عند عودتهم من زيارة إلى أذربيجان. وأفادت وسائل الإعلام الإيرانية بأن المروحية ربما اصطدمت بقمة جبلية بسبب الرؤية السيئة في الضباب. وتعد هذه الحادثة خبرًا عالميًا بارزًا وذا تأثير كبير على الجمهور الواسع.

أعلن قائد الثورة الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، الحداد العام لمدة خمسة أيام على وفاة الرئيس الإيراني السابق، السيد إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية، السيد أمير عبد اللهيان، وعدد من المسؤولين الآخرين في حادث طائرة. وأكد خامنئي أن الشعب الإيراني فقد خادمًا مخلصًا وصادقًا، وأن رئيسي كان يضع رضا الشعب فوق كل شيء. وأشار إلى أن الحادث المؤلم وقع أثناء محاولة تقديم الخدمات للشعب. وطلب من نائب الرئيس، السيد مخبر، اتخاذ الترتيبات اللازمة لانتخاب رئيس جديد خلال خمسين يومًا.

تم تأكيد مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وجميع الركاب الآخرين في تحطم مروحية كانت تقله عائدًا من زيارة رسمية إلى أذربيجان. وقد أعلن المسؤولون الإيرانيون الحداد الوطني لمدة خمسة أيام، وسيتم إجراء انتخابات رئاسية جديدة خلال 50 يومًا. وقد أعرب العديد من القادة الدوليين، بما في ذلك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عن تعازيهم لإيران وشعبها في هذا المصاب الجلل.

تناول هذا المقال قصة "قاتل طهران" الذي قتل آلاف الأشخاص، وكيف أن وفاة المتشدد الإيراني رئيسي بعد ذلك أحدثت تغييرات في إيران. تم تسليط الضوء على الجوانب المثيرة للاهتمام والأقل شهرة في هذه القصة، مما يجعل الملخص مشوقًا ومفيدًا للقراء.

تلقت المكسيك مؤخرًا تهديدات جديدة من أربعة نواب أمريكيين. حذروا وزيرة الخارجية من أنهم سيستخدمون "جميع الوسائل المتاحة" إذا لم تتراجع المكسيك عن "الاستيلاء غير القانوني" على منجم كاليكا في بلايا ديل كارمن. ويطالبون إدارة بايدن بممارسة الضغط على المكسيك. ويأتي هذا في وقت تواجه المكسيك 53 دعوى قضائية من المستثمرين بقيمة 13.3 مليار دولار، وخسرت 11 قضية بقيمة 296 مليون دولار. وتوصي منظمات بمراجعة اتفاقيات الاستثمار والخروج من مركز تسوية منازعات الاستثمار الدولية (ISDS).

تشير التوقعات الأخيرة للمفوضية الأوروبية إلى أن الدول المتوسطية مثل إسبانيا والبرتغال وإيطاليا واليونان هي التي تقود الانتعاش الاقتصادي في أوروبا حاليًا، بعد سنوات من اعتبارها "مرضى أوروبا". فقد أجرت هذه الدول إصلاحات هيكلية وتستفيد من صندوق التعافي الأوروبي، مما يدفع نموها إلى مستويات أعلى من ألمانيا وفرنسا. ومع ذلك، هناك تساؤلات حول استدامة هذا التعافي في إيطاليا بعد انتهاء تمويل صندوق التعافي الأوروبي.

وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر في شمال غرب إيران تُعتبر زلزالًا سياسيًا كبيرًا في الجمهورية الإسلامية. فرئيسي كان يُعتبر من أبرز المرشحين لخلافة المرشد الأعلى علي خامنئي في المستقبل. وفاته ستؤثر على الساحة السياسية الداخلية والإقليمية والدولية لإيران، حيث تواجه البلاد أزمة شرعية متفاقمة وتحضر لمعركة الخلافة المقبلة. كما أن ظروف وفاته قد تضر بثقة الشعب الإيراني في مؤسسات الجمهورية الإسلامية.

تحذر رئيسة بلدية نومياه من أن رئيس الجمهورية لا ينبغي أن يدعو الكونغرس إلى فرساي. هذا الخبر مهم على نطاق واسع، حيث يتناول تطورات سياسية كبيرة في نيو كاليدونيا. يعكس هذا التحذير التوترات السياسية والاجتماعية في المنطقة، والتي قد تكون لها تداعيات على المستوى الوطني والدولي.

قائد فرقة الإطفاء البالغ من العمر 30 عامًا فارق الحياة أثناء إطفاء حريق على ناقلة نفط. قام مالك السفينة بالسفر من شنغهاي إلى سنغافورة لتقديم التعازي لعائلة الضحية وأكد أن الشركة ستقدم المساعدة لأسرة الفقيد. وأشار مالك السفينة إلى أن "هذا البطل لن ينسى أبدًا".

إبراهيم رئيسي، الرئيس الإيراني الذي توفي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر يوم الأحد، كان متشددًا يلعب دورًا رئيسيًا في توجيه إيران نحو المعتقدات الأكثر تطرفًا لمؤسسي الجمهورية الإسلامية. على الصعيد المحلي، كان داعمًا للقيم المحافظة للغاية، وعلى صعيد السياسة الخارجية، اتخذ موقفًا عدوانيًا متزايدًا، حيث شهد عهده شن هجوم صاروخي وبدرون غير مسبوق على إسرائيل.

وفقًا لتصريحات هيربرت ديس، رئيس مجلس إدارة شركة إنفينيون التكنولوجية الألمانية والرئيس التنفيذي السابق لمجموعة فولكس فاجن، فإن تطوير صناعات الطاقة النظيفة في الصين، مثل السيارات الكهربائية والطاقة الشمسية والطاقة الرياحية، قد ساهم بشكل كبير في مواجهة تغير المناخ على مستوى العالم. ويرى ديس أن الصين تتمتع بريادة عالمية في هذه الصناعات، وأنها ستكون من بين الدول البارزة في المساهمة في الحفاظ على المناخ العالمي في السنوات القادمة. كما أشار إلى أن الصين تقدم دعمًا تقنيًا وتكنولوجيًا لدول أخرى، مما يساعد على انتشار تقنيات الطاقة النظيفة وتحسين قدرتها التنافسية على الصعيد العالمي.

تم تأكيد وفاة رئيس إيران إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية على الحدود بين إيران وأذربيجان. وكان في الطائرة أيضًا وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان والحاكم المحلي والإمام والحرس والطيارين والموظفين. وقد وقع الحادث أثناء عودتهم من حفل افتتاح سد قرب الحدود إلى العاصمة طهران. وأشارت التقارير إلى أن الضباب الكثيف كان السبب في وقوع الحادث. وقد أثار هذا الحادث الحزن في إيران، وأكد القائد الأعلى علي خامنئي أن الأمور ستستمر كما كانت قبل الحادث. وسيتم تعيين نائب الرئيس الأول محمد مخبر لإدارة البلاد مؤقتًا.

في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، أعربت الرئيسة الخارجة عن منصبها، تساي إينغ-وين، عن تفاؤلها بالحفاظ على السلام في مضيق تايوان من خلال التعاون مع الأصدقاء الدوليين. وأكدت أن التكلفة الباهظة لغزو تايوان ستكون عائقًا كبيرًا أمام الصين، كما أن سلوك الصين العدواني في المنطقة أثار قلق الدول المجاورة. وأشارت إلى أن أحد أهم إنجازاتها خلال فترة رئاستها هو تعزيز علاقات تايوان مع الدول الأخرى، مما جعلها تشعر بأنها "جزء من العالم" بدلاً من "جزء من الوضع عبر المضيق".