أعلن الرئيس ترامب عزمه على إعلان "حالة الطوارئ الوطنية للطاقة"، وهو إجراء يهدف إلى تسريع تطوير البنية التحتية للوقود الأحفوري. هذه الخطوة تمثل بداية محاولات ترامب لتعزيز صناعة النفط والغاز والتراجع عن أهداف المناخ العالمية.
كما كرر ترامب وعودًا غامضة بإلغاء السياسات البيئية التي لم يتم تنفيذها بالفعل، بما في ذلك إنهاء "الصفقة الخضراء الجديدة" وإلغاء الانتداب الإلزامي للسيارات الكهربائية. ومن المرجح أن تكون معايير انبعاثات العادم في عهد بايدن على قائمة الإلغاء أيضًا.